iOS 18 لـBeta 1 : إليك كل المميزات التي تم تضمينها في التحديث

بما أنني قمت بتثبيت النسخة التجريبية الأولى من iOS 18 حتى لا تضطروا أنتم لذلك …

عادةً ما أتجنب النسخة التجريبية الأولى للمطورين من إصدارات iOS الجديدة هذا العام كنت أعتقد أنني لن أستطيع المقاومة، لأنني كنت متحمسًا لتجربة الميزات الجديدة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، لكن بالطبع خطاب الأمس قتل كل الآمال في ذلك بسرعة كل واحدة من هذه الميزات تم الإعلان عنها على أنها ستأتي لاحقًا ومع ذلك، كانت هناك بعض الأشياء التي أردت تجربتها، لذا أخذت نفسًا عميقًا وضغطت على الزر

خيارات الشاشة الرئيسية

لم أجرب بعد تحريك التطبيقات بحرية – وربما لن أفعل ذلك. عمومًا، أبقي شاشتي الرئيسية ممتلئة، وأستخدم فقط ويدجيت مكدس واحد، يحتوي فقط على الصور والطقس ربما سأجرب ذلك على جهاز iPad الخاص بي

لقد جربت الخيار الجديد لتلوين التطبيقات إنه، حسنًا، مثير للاهتمام مارك غورمان اقترح أنه يمكننا تلوين التطبيقات بشكل فردي، حتى نتمكن من تصنيفها بالألوان حسب الفئة، على سبيل المثال لكن ما أظهرته آبل كان فقط تطبيق نفس اللون على جميع التطبيقات، وهذا هو المتاح على الأقل في النسخة التجريبية الأولى كما هو الحال، لا يروق لي هذا الأمر

هناك خيار آخر يمكن أن يكون مفيدًا: يمكنك خفض تشبع الألوان إلى الصفر، مما يتيح لك جعل كل الأيقونات بالأبيض والأسود. أعلم أن بعض الناس استخدموا حزم الثيمات لتحقيق ذلك لتقليل جاذبية التطبيقات، وبالتالي تقليل وقت الشاشة. قد أجرب ذلك.

خيارات شاشة القفل

قلت في الماضي إنني لا أهتم كثيرًا بشاشة القفل، لأنني لا أنظر إليها أبدًا. ألتقط هاتفي وأقوم بالسحب للأعلى على الفور.

لا أتوقع أن يتغير ذلك، لكن هناك أمرًا واحدًا كان دائمًا مزعجًا قليلاً: التطبيقات الثابتة في الأسفل، المصباح والكاميرا. الكاميرا مفيدة، لكنني نادرًا ما أستخدم المصباح، لذا لم يكن له معنى كبير لي أن يكون بارزًا. قمت باستبداله بـ Shazam.

قفل التطبيقات بواسطة Face ID

لا أستطيع التفكير في العديد من الظروف التي قد يكون فيها هاتفي غير مقفل بيد أحدهم لفترة أطول من التقاط صورة، لكن القدرة على قفل تطبيقات محددة بواسطة Face ID يمكن أن تكون مفيدة للبعض – ولا ضرر في ذلك بالتأكيد.

بالنسبة لي، Face ID سريع جدًا لدرجة أنه لا يوجد جانب سلبي، لذا قمت بتفعيل هذا الخيار لبعض التطبيقات، بما في ذلك Health

الصور

العديد من الميزات تتطلب الانتظار حتى موعد لاحق، ولكن يبدو أن تطبيق الصور بالفعل أفضل في التعرف على الأشخاص، وتحديد المزيد منهم، ومطابقتهم في المزيد من الصور

مركز التحكم القابل للتخصيص

كان مركز التحكم دائمًا مليئًا بالأشياء غير الضرورية بالنسبة لي، وعلى الرغم من أنه كان من الممكن إزالة بعضها، لم يكن لديك حتى التحكم الكامل في ذلك القدرة على تخصيصه بالكامل وفقًا لاحتياجاتنا رائعة.

لقد قمت بتمرير سريع عليه فقط في البداية، وسأقوم بتجربته بشكل أعمق لاحقًا

تطبيق كلمات المرور

قلت مسبقًا إن هذا تغيير صغير لكنه سيحدث فرقًا كبيرًا، كما أنني أحب جمالية التطبيق – بسيط ومنظم حتى الآن كنت أستخدم Google Authenticator للمصادقة الثنائية، لكن بما أن هذا التطبيق مدمج بشكل جيد الآن، ربما سأتحول إلى استخدام كلمات المرور لهذا الغرض

خيارات iMessage

لقد كان يزعجني دائمًا أن آبل كانت تحدد خيارات Tapback إلى بعض الإعدادات المسبقة فقط، لذا أنا سعيد أن التطبيق قد لحق أخيرًا بالتطبيقات مثل WhatsApp للسماح باستخدام أي إيموجي كرد

أنا أيضًا معجب كبير بخيار الإرسال المجدول يمكنني أن أكون نشطًا في وقت متأخر من الليل، وهذه الميزة تضمن أن الرسائل ستُسلم في وقت ملائم.

الشحن الأمثل للبطارية

ميزة أخرى مشاعة وقد ظهرت في النسخة التجريبية الأولى هي القدرة على استخدام حدود الشحن الأمثل للبطارية بشكل دائم لذا إذا لم تكن بحاجة إلى الشحن الكامل، يمكنك تمديد عمر البطارية عن طريق تحديد الحد الأقصى للشحن طوال الوقت، وليس فقط عندما يعتقد الهاتف أنك لن تحتاج إليه.

يمكنك اختيار الحد الأقصى الخاص بك، الذي يتراوح من 80% إلى 100%

هل هناك أي عوائق؟

حتى الآن، لم أجد أي تطبيقات تتعطل عند الفتح، وهو تحسن مقارنة بتجارب النسخ التجريبية السابقة للمطورين

من المبكر جدًا الحكم بدقة على تأثير البطارية، لكن يمكنني القول إنه بالتأكيد يستهلك طاقة أكثر من المعتاد كما أن هاتفي يكاد يكون ساخنًا